الدعوة سرا :
أو ل من أسلم:
- السيدة خديجة زوجة الرسو (صل الله عليه و سلم)
- أبو بكر الصديق
- على بن أبى طالب
- عثمان بن عفان
- ثم طلحة بن عبيد الله، الزبير بن العوام، سعد بن أبى وقاص، عبد الرحمن بن عوف، أبو عبيدة الجراح ، الأرقم بن أبى الأرقم.
- ثم دخل بعض الفقراء و البسطاء ثم دخل عبد الله بن مسعود، أبو ذر الغفارى، خالد بن سعيد بن العاص.
سميت هذه الدعوة : دعوة الأفراد و سموا الذين أسلموا خلالها: السابقين الأولين.
الدعوة جهرا:
- أستمر الرسول (صل الله عليه و سلم) بالدعة سرا حتى بلغ عدد المسلبمين نحو الأربعين ثم جهر بالدعوة متخملا أذى قومه و أخذ يسلك كل السبل بينما أخذت قريش فى ايذاء الرسول (صل الله عليه و سلم) و الذين أسلموا معه.
أول شهيدة فى الأسلام
- السيدة سمية
- كان مشركى قريش يخرجون عمار بن ياسر و أباه و أمه حول الكعبة و اذا حميت الرمضاء يعذبونهم بحرها فيمر بهم الرسول (صل الله عليه و سلم) فبقول لهم " صبرا آل ياسر فان موعدكم الجنة" مات ياسر من العذاب و طعنت امرأته سمية بحربة لتكون أول شهيدة فى الاسلام ... لحقها عمار شهيدا.
اسلام حمزة
- عندما بلغ حمزة عم الرسول (صل الله عليه و سلم) تطاول أبو جهل على محمد عند عودته من صيد ذهب اليه و ضربه بقوة و قال" أتؤذى محمدا و أنا على دينه" فقال القوم "ما نراك الا قد صبأت"
- قاللهم " و ما يمنعنى و قد استبان لى لى منه ,أنا أشهد أنه رسول الله و أن الذى يقوله هو الحق و الله لا أتركه أبدا" ثم ذهب الى الرسول (صل الله عليه و سلم) و قال "أشهد أنك الصادق..."
إسلام عمر بن الخطاب
- أسلم عمر بعد حمزة بثلاثة أيام بعد أن كان من أشد أعداء الإسلام حتى أنه ذهب لقتل محمد (صل الله عليه و سلم) ليريح مكة منه فقابله رجل و سأله الى أين ذاهب فأخبره فقال له الرجل "هل بلغك مل حدث من أختك و زوجها سعيد، لقد أسلما و أمنا به" غضب عمر و ذهب لأخته طرق الباب طرقا شديدا فتحت له أخنه فضربها و سألها "ما هذا الصوت الخفى، هل أسلمت" فأجابت" لقد أسلمت و آمنت و شهدت أن لا إله إلا الله وأم محمد رسول الله" فسألها عن الصحيفة التى بيدها و أراد أن يقرءها فرفضت